اغنية كان فى طفلة بريئة زى الشمعة المضيئة مكتوبة
هذه الاغنية اهداء الي ابنه الشهيد البطل فيصل عمر زين الدين
رحمة الله
أيضا هوا من الابطال الشهداء شهداء وادي زين الدين
ولكن الشهداء هم وحدهم من يفهمون لغة الأرض و الزرع
الذي علمهم فهم الشهادة في سبيل العزة و الكرامة
من ثم كانت عملية وادي زين الدين حركة امل
ايضا كانت في 24-11-1997 م
سلاما علي أرواح الشهداء في كل وطن و كل ارض
ولكن بناء علي هذه الحركة و استشهاد فيصل
انتجت اغنية كان فى طفلة بريئة زى الشمعة المضيئة مكتوبة
سنتعرف علي كلماتها في الحال
اغنية كان فى طفلة بريئة زى الشمعة المضيئة مكتوبة
كانت شيما طفلة بريئة متل الورد
نيمها ابوها و بوسها وطلع يرد
كانت شيما طفلة بريئة متل الورد
نيمها ابوها و بوسها وطلع يرد
صلي المغرب
طلع من المسجد
كاتم صوت حطو للفرد
وبرصاصه غدر متل الرعد
ابوها استشهد
ابوها استشهد
شيماء…شيماء….شيماء….شيماء
صحيت شيما نادت يابا
ما في رد
صرخت شيما لا يا بابا
حضنها جدها وقاللها
بيك يا جدي زلمه زي الحديد
بيك يا جدي غدروه غدر هالعبيد
غدروه
بكيت شيماء
شيماء…شيماء….شيماء….شيماء
ضمها عمها و حكالها
عهد علي يا عمي ما انام
عهد عليي لاشتت شمل الظلام
راحت شيما لحظن ستها
مسحت دمعتها و حكتلها
اليوم يا ستي
شفت بيك متل القمر بالسما مبسوط
وبمرجحك يا ستي
بمرجوحة طويلة
يا شيما طويلة حبالا معلقة بالسما
يا شيما بالسما
تعبت شيماء
شيماء…شيماء….شيماء….شيماء
حضنت إمها و قالت بدي نام
يا امي بدي نام
بلكي بيخلص هالمنام
حضنت إمها و قالت بدي نام
يا امي بدي نام
بلكي بيخلص هالمنام
ونامت شيماء
شيماء…شيماء….شيماء….شيماء
و شافت إنو تبدد الغدر و الظلام
حل الامن حل الامن و السلام
و شافت انو تبدد الغدر و الظلام
و حل الامن و السلام
لكنها احلام
يا شيما احلام
لكنها احلام
يا شيما احلام
اغنية كان فى طفلة بريئة زى الشمعة المضيئة مكتوبة
كلمات : ساره عمر زين الدين
أيضا الحان و توزيع موسيقي و هندسة صوتية : عبدالقادر زين الدين
من ثم تصوير فوتوغرافي : سلامة سلعوي
أيضا رسوم : الاء شفيق زين الدين
من ثم الاشراف و المتابعة : عبدالقادر زين الدين
أيضا غناء : عبدالرحمن القريوتي
من ثم عبدالرحمن القريوتي هوا من مواليد الكويت و يبلغ من العمر 21 عام
لكنه في الأساس من فلسطين مدينة نابلس
أيضا اقراء
رواية زواج بالقوة الفصل الأول
من ثم رواية العاصفة الجزء الأول
الاغنية كاملة مكتوبة
كانت شيما طفلة بريئة متل الورد
نيمها ابوها و بوسها وطلع يرد
كانت شيما طفلة بريئة متل الورد نيمها ابوها و بوسها وطلع يرد
صلي المغرب طلع من المسجد كاتم صوت حطو للفرد وبرصاصه غدر متل الرعد
ابوها استشهد ابوها استشهد شيماء…شيماء….شيماء….شيماء
صحيت شيما نادت يابا ما في رد صرخت شيما لا يا بابا حضنها جدها وقاللها
بيك يا جدي زلمه زي الحديد بيك يا جدي غدروه غدر هالعبيد غدروه
بكيت شيماء شيماء…شيماء….شيماء….شيماء
ضمها عمها و حكالها عهد علي يا عمي ما انام
عهد عليي لاشتت شمل الظلام راحت شيما لحظن ستها
مسحت دمعتها و حكتلها اليوم يا ستي شفت بيك متل القمر بالسما مبسوط
وبمرجحك يا ستي بمرجوحة طويلة يا شيما طويلة حبالا معلقة بالسما
يا شيما بالسما تعبت شيماء شيماء…شيماء….شيماء….شيماء
حضنت إمها و قالت بدي نام يا امي بدي نام بلكي بيخلص هالمنام
حضنت إمها و قالت بدي نام يا امي بدي نام بلكي بيخلص هالمنام
ونامت شيماء شيماء…شيماء….شيماء….شيماء
و شافت إنو تبدد الغدر و الظلام حل الامن حل الامن و السلام و شافت انو تبدد الغدر و الظلام
و حل الامن و السلام لكنها أحلام يا شيما أحلام لكنها أحلام يا شيما أحلام
نتمنى في النهاية ان نكون قد افدناكم في تقديم اغنية كان فى طفلة بريئة زى الشمعة المضيئة مكتوبة